“أنا زوجة تانية ليه، واتجوزنا بعد ما أقنعنى أن مراته تعبانة وكفيفة ومش بتقدر تقوم بخدمته على أكمل وجه بعد ما أصابها المرض، وصدقته ولكن بعد الزواج اكتشفت غشه، مراته الأولى رغم انها كفيفة إلا أنها تملك قدر كبير من الجمال والصحة وفوجئت به بعد 10 شهور جواز أنه عايزنا نمارس العلاقة مع بعض فى أوضة واحدة”
جاءت هذه الكلمات على لسان مروة وهى داخل محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع من زوجها بعد 10 شهور من الزواج مبررة استحالة العشرة معه.
صفا في دعوى خلع: “بعد 6 أشهر زواج أنا لسة بنت بنوت”
“انا لسا بكر، وزوجي بيعاملني زي اخته ومحاولش يلمسني ولا مرة، كنت بحاول اجذبه وأثيره بكل الطرق لكن كل دا من غير فايدة لحد متعبت وحسيت بالملل من ضعفه”، هكذا بدأت صفا حديثها من أمام محكمة الأسر، بعد أن رفعت دعوى خلع على زوجها، بعد زواج دام لـ6 أشهر.
6 شهور من الزواج
قالت الزوجة “عندما انهيت دراستي تقدم إلى خطبتي شاب يكبرني بـ5 أعوام من أسرة طيبة ومستوى مادي عالي، وعلى درجة من الأخلاق لم أنكر ذلك، ووافقت على الزواج منه ولم أكن أعلم أنه يعاني من الضعف
، حتى تم الزواج بعد 3 شهور من الخطوبة وكنت سعيدة حتى أن وصلت إلى شقة الزوجية ورأيته يمتنع عن لمسي، ظننت في بداية الأمر أنه يفعل ذلك خوفًا على ولكن تمادى فى الأمر”.
وتابعت حديثها “تحملت وحاولت أن أجذبه بشتى الطرق، ولكن لا فائدة لم أنكر أنه يقوم بتلبية جميع متطلباتي ولم يبخل بشئ علي حتى معاملته جيدة، ولكن للأسف لا يعاملني كزوجة حتى شعرت بأنني أخته ولست زوجته، وأيقنت أنه يعاني من ضعف وهذا ما يمنعه من الاقتراب مني.
رفع دعوى خلعواكملت صفا: “بعد زواج دام لـ 6 أشهر، كنت أشعر بالإحراج من توضيح ما يضايقني لذلك طلبت منه الطلاق، ولكنه رفض طالبا مني أن أعطيه وقتًا أطول ولكني بدأت أشعر بالملل من حياتي الزوجية لذلك تقدمت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع ومازالت الدعوى منظورة أمام القضاء”.
اترك تعليقاً