علق الدكتور مبروك عطية، على بعض الأدعية التي يتداولها المسلمون خلال شهر رمضان، ومنها «أيها الشهر الكريم ترفق بنا»، «ولا تتركنا يا رمضان إلا وقد غفرت لنا يا الله»، واصفا هذه الأدعية بأنّها «شعارات مغلوطة وكاذبة».
وقال عطية خلال فيديو بثه عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، إنّه لا يتحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلا في الأمور الدينية الهامة، لأن وضعه الصحي ما زال غير مستقر في الوقت الحالي، وذلك بعد خضوعه لعملية بتر إصبع قدمه خلال الأيام الماضية.
وتابع عطية: «أنا مش بدخل أتكلم معاكم إلا للشديد القوي لأني تعبان جدا، البعض بيقول يا أيها الشهر ترفق ومتسبناش إلا وربنا غفر لنا، لازم نبطل العواطف الكذابة دي، ربنا خلق الليل والنهار، واحنا مبنتكملش مع الأيام لأنها غير عاقل».
علق الدكتور مبروك عطية، على بعض الأدعية التي يتداولها المسلمون خلال شهر رمضان، ومنها «أيها الشهر الكريم ترفق بنا»، «ولا تتركنا يا رمضان إلا وقد غفرت لنا يا الله»، واصفا هذه الأدعية بأنّها «شعارات مغلوطة وكاذبة».
وقال عطية خلال فيديو بثه عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، إنّه لا يتحدث عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلا في الأمور الدينية الهامة، لأن وضعه الصحي ما زال غير مستقر في الوقت الحالي، وذلك بعد خضوعه لعملية بتر إصبع قدمه خلال الأيام الماضية.
عطية: دور المسلم في الوقت الحالي أن يسأل الله السلامة
وتابع عطية: «أنا مش بدخل أتكلم معاكم إلا للشديد القوي لأني تعبان جدا، البعض بيقول يا أيها الشهر ترفق ومتسبناش إلا وربنا غفر لنا، لازم نبطل العواطف الكذابة دي، ربنا خلق الليل والنهار، واحنا مبنتكملش مع الأيام لأنها غير عاقل».
وواصل عطية في انفعال شديد، بأنّ دور المسلم في الوقت الحالي أن يسأل الله السلامة، كما أنّ الصيغة الصحيحة لدعاء المسلم «اللهم كما بلغتنا رمضان لا تخرجنا منه إلا وقد غفرت لنا ذنوبنا».
وكان الداعية مبروك عطية أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، ظهر في فيديو عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، جالسا على كرسي متحرك في أول ظهور له بعد إجراء عملية جراحية ناجحة أدت إلي بتر إصبع في قدمه.
كما ظهر من خلال الفيديو عدد من العاملين المرافقين للداعية، لمساعدته على التنقل بالكرسي المتحرك، حيث تبين أنّه يستعد لإلقاء محاضرة على بعض الطالبات بجامعة الأزهر.
وقال «عطية»، في الفيديو، أثناء محاضرته لعدد من الطالبات: «أنا واحد صباعي مقطوع بسبب السكر، وجاي على الكرسي عشان يقول لأولاده كلمتين مهمين ما دام قادر على الكلام، لأنه لا عذر له شرعا».
اترك تعليقاً